حترت
و حار دليلي ضاقت بيا الدنيا راسي وجعني و النوم طار من عيني ...
مافهمتهمش و عمري ماني بش نفهمهم مافهمتش كيفاش يخموا و كيفاش يتصرفوا كل
ما تلقى واحد تقول هذا باهي ناس طيبة بمخوا و يعرف يتصرف يطلعلك بطلعة لا
كانتلك لا عالبال و لاعالخاطر.... إلي مزال مايعرفش روحوا شنوة إلي حقة حقة
خايف من دارهم و وقيت بش يعرس برا عاد كي اتطيح بواحد بابوروا زفر و هو
يقلك "أنا صغيرة و منعرفشي'' أما اللي قالولهم اسكت هوما جماعة ''أنا عمري
27 سنة و توا شلقت بروحي'' لا يا بابا منيش بسي أنا بش نشوف العقد متاعك تي
عفني حتى نحل مشاكلي الساعة و خلي عاد ماتحكيش علي يبداهالك بوين عنا بش
نوصلوا .... يا ولدي نوصلوشي لبرج العامري إمشي معايا و برا سيب روحك
شوية... أنا تقهرت قد ما حاولت نتبعهم و ما نجمتش .... حتى كي عملت اللي
مايتعملشي و قلت أتعس من هكة ما ثماش باقي خرجتلي حكاية مالحيط وقفتلي مخي
بهمت اتسطكت تپلنتيت دورتها و و زنتها و خممت فيها و باقي مافهمتهاش هذاكا
علاش شديت ر صاصي و قلت نكتب نعبر علي أنا حاسوا .... أما ستنى بلكشي أنا
الغالط بلكشي أنا معقد و مانيش مفهوم بلكشي أنا مانيش كوول و نخمم كي
العزايز الحكاية تشكشكت و دخلت بعضها و ولات أمك حورية بالزعرفان و أنا
لتوا لا نجمت نعرف زعمة هوما... زعمة هو ... زعمة أنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire